
سلاح الطائرات بدون طيار (درون) المغربي هو فرع من فروع القوات المسلحة الملكية المغربية، وهو مسؤول عن تشغيل الطائرات بدون طيار لأغراض الاستطلاع والمراقبة والقتال. تأسس هذا الفرع في أوائل الألفينات، وقد طور قدراته بشكل كبير منذ ذلك الحين
أفادت تقارير إعلامية مؤخرا بأن المغرب وإسرائيل حثا الخطى بشأن تعزيز التعاون العسكري بينهما، وذلك بعد نحو أربع سنوات على توقيع اتفاقات أبراهام أواخر 2020. وقد يتخذ هذا التعاون منحى متصاعدا في المستقبل القريب من خلال تمكين المغرب من تصنيع طائرات مسيرة (درون) عسكرية بالتعاون مع إحدى أبرز الشركات الإسرائيلية المتخصصة في هذا المجال

التاريخ
بدأت المغرب في تطوير قدراتها في مجال الطائرات بدون طيار في أوائل الألفينات .
حصل المغرب على طائرات بدون طيار من نوع إسرائيلي في عام 2006 .
شارك سلاح الدرون المغربي في عدة عمليات عسكرية ومدنية في حفظ السلام .

الترسانة
طائرات بدون طيار إسرائيلية من نوع هيرون .
طائرات بدون طيار إسرائيلية من نوع هيرمس .
طائرات بدون طيار فرنسية من نوع هاروب .
طائرات بدون طيار صينية من نوع وينغ لونغ .
طائرات بدون طيار محلية من نوع المهاجر .

القدرات
الاستطلاع والمراقبة .
القتال والهجوم .
نقل الأسلحة .
إسقاط القنابل الذكية .
تنفيذ مهام البحث والإنقاذ .

الوحدات
لواء الطائرات بدون طيار الأول .
لواء الطائرات بدون طيار الثاني .
مجموعة القوات الخاصة .
وحدات أخرى .

التدريب
يقوم سلاح الدرون المغربي بتدريب أفراده في معسكر بن أحمد بن زايد بالرباط .
يتلقى الأفراد تدريباً على تشغيل الطائرات بدون طيار .
يتلقى الأفراد تدريباً على استخدام الطائرات بدون طيار في الميدان .
